للص يسرق في حمايه الشرطه


للص يسرق ويخرج من مكان الجريمه في حمايه الشرطه

لن تصدق ماستقرأه
حرامي في قمه الذكاء يسرق وبحيله ماكره يجعل الشرطه تخرجه من مكان الجريمه في حمايتهم
تابع معنا القصه




تبدأ قصتنا مع هذا اللص عندما كان هذا الرجل النشال مطاردا فى بلدته فكلما سرق دخل السجن ومكث فيه حتى وهو لا يسرق كلما حدثت حالة مشابهة ولانه فى موضع الشبهة يسارعون بالقبض عليه فقرر السفر والعمل فى مدينة اخرى لا يعرفه فيها احد وبالفعل وبعد استقراره لعدة ايام راى صيد ثمين رجل عجوز محفظته ساطعة مثل الشمس ومكتظة بالنقود وتبرز من ملابسه



وبعد محاولة سريعة تمكن الرجل من سرقة العجوز ثم سار بعيدا وبينما هو يعد غنيمته ويحصى النقود اذ احس بيد تاتى من خلفه وتقول له انت اعجبتنى اريدك ان تعمل معى ووافق الرجل وذهب الى حيث يسكن الرجل الاخر الذى علمه عدة حيل وقتها تاكد رجلنا من ان هذا الرجل لص محترف وبعد عدة ايام قال له انا درست منزل الضحية جيدا والان سوف نذهب لتنفيذ السرقة ولكن يجب ان تنفذ كل ما اقوله لنتمتع باموالنا ولا نظل مختبئين كالفئران الى ان يتمكنوا من الامساك بنا فى النهاية
فوافق النشال على الفور وبعد ذهابهم الى منزل الضحية
وبعد افراغهم لمحتويات الخزنة ومجهورات المنزل فعل اللص المحترف عجبا
لقد احضر كأسين وشراب وشغل المسجل واحضر طعام من الثلاجة حتى الفاكهة والمقبلات لم تسلم منه واضاء كل الانوار فجن النشال الوافد فقال له الرجل لا تخف ومكثوا الى ان استمع صاحب المنزل بعد عودته من الخارج فسارع بالاتصال بالشرطة التى حضرت فورا ثم قال لهم اللص بعد ان اتهمه صاحب المنزل بالسرقة انا ان كنت لصا فلماذا امكث لتقبضوا على انا لاعبته قمار على تلك الاموال وبعد خسارته فعل ما ترونه فسالوا جيران الرجل فقالوا لهم ان المسجل يعمل منذ فترة كبيرة ولم نرى اى اثار للعنف فعندها قال الشرطى لا يمكن ان يكون هؤلاء لصوص انت غضبت لخسارتك وانا ساحرر لك محضرا للازعاج ثم هم الشرطى بالانصراف بعد ان تنازل الرجل عن محضر السرقة فقال له اللص الى اين ايها الشرطى قال له سانصرف قال له الرجل هذا مجنون وسيقتنلنا الا ترى الشر فى عينه والمسدس فى يده فقال له الشرطى ستخرج من هنا فى حمايتنا ولن يستطيع ان يمسك بسوء والا ارديته قتيلا


وعجبى



هل أعجبك الموضوع ؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

جميع الحقوق محفوظة مجرة الثقافة ©2014-2013 | ، نقل بدون تصريح ممنوع . Privacy-Policy| أنضم ألى فريق التدوين